تساهم شاشات الليد (LED) الرقمية المثبتة بواسطة شركة “بيكسكوم” في توفير بيئة خضراء بفضل كفاءة استهلاك الطاقة والجودة الفائقة وتصميماتها المحسنة التي تخدم 25 مليون زيارة متوقعة لمعرض إكسبو 2020
دبي، الإمارات العربية المتحدة (“ايتوس واير“): من المقرر عقد معرض دبي إكسبو 2020 في أكتوبر 2021، ومن المرجح أن يجتذب المعرض أكثر من 25 مليون زيارة. واستعدادًا لإنجاح هذا الحدث المرتقب، عملت مجموعة شركات “بيكسكوم” على تثبيت لافتات ليد (LED) رقمية عبر محطات مترو 2020 الجديدة.
اللافتات الرقمية تتكامل مع محطات مترو دبي الحديثة.
نجحت شركة “بيكسكوم” في تنفيذ لافتات الليد (LED) الرقمية في مواقع إستراتيجية يسهل الوصول إليها ضمن نطاق محطات المترو الحديثة مما يتيح أقصى قدر من الرؤية. تتمتع محطات معرض إكسبو بسعة كبيرة، إذ يمكنها خدمة قرابة 29,000 راكب في الساعة خلال أوقات الذروة وحوالي 522,000 راكب على مدار اليوم.
تتمتع محطة مجمع دبي للاستثمار، وهي محطة تحت الأرض، بمساحة شاسعة إذ تمتد على مساحة 27,000 متر مربع ويبلغ طولها 226 مترًا. يمكن لهذه المحطة أن تخدم 13,899 راكب في الساعة خلال أوقات الذروة و250,000 راكب يوميًا.
تقنيات اللافتات الرقمية المتقدمة
في إطار سعي شركة “بيكسكوم” للتماشي مع اتجاهات التقنية الحالية والقادمة، فقد اتخذت الشركة خطوة إضافية لتقدم لافتاتها الرقمية الجديدة، تتمتع هذه اللافتات بتصاميم مستقبلية وشاشات موفّرة للطاقة ودرجة سطوع أكبر واستهلاك أقل للطاقة.
تتضمن مجموعة أعمال “بيكسكوم” عدة مشاريع تمثل العديد من التحديات، تحتوي تلك المشاريع بدورها على عدد لا يحصى من اللافتات ذات شاشات بكسل مختلفة، وشاشات مخصصة، ودقة صورة فريدة من نوعها ووحدات مرنة. تتميز اللافتات بإضاءة معززة كما تتمتع بمتانة أعلى مما يؤدي إلى خفض الصيانة المطلوبة.
فرص الإعلان والتسويق
ستضيف اللافتات المزيد من القيمة من خلال توفير المعلومات للزوار. تعمل لافتات “بيكسكوم ليد” (Pixcom LED) على أنها لوحات معلومات ذات محتوى ديناميكي بلغات متعددة. تتوفر فرص التسويق المختلفة مع عدة أنواع متعددة من خيارات الإعلان.
وبالإضافة إلى فرص التسويق، تدعم لافتات الليد (LED) أيضًا عملية عرض مقاطع الفيديو التعليمية والمفيدة في المناطق المحلية. جاءت جميع هذه اللافتات التي تم تركيبها وفقًا لمتطلبات مناقصة معرض إكسبو 2020 ومواصفاتها، مما يجعل رحلة الزوّار المسافرين أكثر إثارة، بفضل زيادة المشاركة في المعلومات والعلامات التجارية.