أطلق مطعم طيبات في جراند ميلينيوم مسقط، فندق الخمس نجوم الفاخر والواقع في قلب العاصمة العُمانية مسقط، خدمة التوصيل المنزلي لوجبات الإفطار خلال شهر رمضان المبارك بالتعاون مع طيبات وأكيد، وتأتي الخدمة الجديدة استجابةً مع الدعوة الوطنية “خليك في البيت” وتهدف إلى توصل المأكولات المفضلة للمواطنين والمقيمين بمقاييس خمس نجوم إلى عتبات منازلهم وليتسنى لهم الاستمتاع بأجواء الشهر الكريم مع عائلاتهم دون الاضطرار للخروج من المنزل.
وسيواصل مطعم طيبات تقديم أشهى وألذ الأطباق لعملائه في مقسط بالتعاون مع طيبات وأكيد، حيث يعد أمهر طهاة المطعم قائمة خاصة تضم تشكيلة واسعة من المأكولات العالمية والعربية. والتزامًا منهم بأعلى معايير الصحة والنظافة العالمية وأكثرها صرامةً في تنظيف وتعقيم الخضار والفاكهة وفحص صناديق الطعام والتأكد من خلوها من الملوثات وتعقيمها بالبخار يقوم فريق طهاة الفندق بتعقيم أيديهم قبل وبعد الطهو مرتدين القفازات والأقنعة الجراحية الخاصة والقبعات الواقعية لتساقط الشعر حتى يتسنى للضيوف الاستمتاع بتجربة إفطار استثنائية دون قلق.
وتأتي خدمة التوصيل في ثلاث باقات تم إعداداها بعناية لتوفر لذواقة الطعام تجربة تناول أشهى المأكولات الفاخرة في أجواء عائلية ومنزلية دافئة، حيث سيضم الإفطار تشكيلة مميزة من المقبلات الساخنة والباردة والسلطات العالمية والحساء والأطباق الجانبية ومن 4 إلى 6 أطباق رئيسية. وتأتي الباقة الفضية بسعر 44 ريال عُماني ولأربع أشخاص على الأقل، والباقة الذهبية بسعر 78 ريال عُماني ولـ 6 أشخاص على الأقل، وباقة بلاتينيوم بسعر 87 ريال عُماني ولـ 6 أشخاص على الأقل.
وعبر لوكا ميدا، المدير العام في فندق جراند ميلينيوم مسقط، بُعيد الإعلان عن إطلاق خدمة التوصيل الجديدة: “إن صحة وسلامة ضيوفنا كانت دائمًا أولى أولياتنا، ولأن الواجب يفرض على ضيوفنا البقاء في المنزل اليوم لمواجهة خطر انتشار الجائحة العالمية لفايروس كورونا قررنا أن نوصل لهم وجبات الإفطار المفضلة لديهم إلى منازلهم مما يتيح لهم الاستمتاع بمائدةٍ فاخرة مع العائلة كما لو أنهم زاروا مطعمنا. وكلنا ثقة بأننا معًا سنتمكن من تخطي هذه الظروف الصعبة أكثر صحة وأقوى من أي وقت مضى وذلك من خلال الالتزام بقواعد التباعد الاجتماعي وتوجيهات السلطات الصحية” ، للطلبات يتوجب على الضيوف تحميل تطبيق طلبات أو أكيد المتوفرين على منصات أندرويد وآبل وتأكيد الطلب قبل 24 ساعة على الأقل.
