- شراكة مثالية: سيارة لاند روڤر ديفندر الفائزة بالعديد من الجوائز تؤدي دوراً هاماً كسيارة دعم لتحدي “ريد بُل إكس- ألب 2021” الذي يعد أقسى سباق مغامرات في العالم
- خلف الكواليس: أسطول من سيارات ديفندر 110 ينقل الرياضيين والفريق الطبي وطاقم الدعم على مدار التحدّي الذي الممتد على مسافة 1,238 كم على تضاريس جبال الألب القاسية
- وسيلة نقل صلبة: سيارة الدفع الرباعي ستكون منزلاً متنقلاً للمشاركين الذي ينامون على ظهرها باستخدام خيمة السقف من “أوتو هوم”* المطوّرة خصيصاً لسيارة ديفندر 110
- تحمّل أقصى: المنافسة الممتدة 12 يوماً تجمع بين الجري وصعود وتسلق الجبال والطيران المظلي في خمس دول – النمسا وألمانيا وإيطاليا وسويسرا وفرنسا
- سلالة مغامرين: تراث لاند روڤر مع البعثات لأكثر من 73 عاماً يجعلها شريكاً رسمياً مثالياً لتحدي “ريد بُل إكس-ألب” القاسي
- طرازكم المفضل: طرازات ديفندر 90 و110 وهارد توب 90 و110
- اختاروا مواصفات سيارتكم على: www.landrover-me.com/ar/Defender
دبي، الإمارات العربية المتحدة – ستُظهر سيارة لاند روڤر ديفندر الحائزة على عدد من الجوائز قدراتها الفائقة وصلابتها عبر اضطلاعها بدور سيارة الدعم لتحدي “ريد بُل إكس- ألب” (Red Bull X-Alps)، وستوفر لاند روڤر بوصفها شريكاً رسمياً أسطولاً من سيارات ديفندر 110 لدعم سباق المغامرات الأقسى في العالم.
ويخوض الرياضيون المشاركون في تحدي “ريد بُل إكس-ألب” مسافة تزيد عن 1,200 كم ضمن تضاريس جبال الألب القاسية على مدار ما يصل إلى 12 يوماً، من 20 يونيو إلى 2 يوليو 2021. وسيتنقل كل من المتسابقين البالغ عددهم 32 عبر مزيج من صعود وتسلق الجبال والجري لمسافات طويلة والطيران المظلي، في اختبار لقدرة التحمل البشرية، وفي الأيام العادية من هذا التحدّي، قد يصعد المشاركون لمسافة تزيد عن 50 كم مع صعود في الارتفاع يصل حتى 5,000 متر، ويحرقون ما يصل إلى 6,000 حريرة.
وستوفر سيارة الدفع الرباعي الأكثر قدرة وتحمّلاً من لاند روڤر النقل والمواصلات المستمرة في الظروف المتغيّرة، مع نقل المعدات والأدوات الضرورية. وستأتي سيارات الدفع الرباعي الصلبة مزوّدة بخيام “أوتو هوم” (Autohome) للسقف، كي توفّر للرياضيين وأعضاء الفرق مكاناً آمناً ومريحاً لاستراحاتهم الضرورية.
وستقدّم سيارة لاند روڤر دعمها لسبعة رياضيين مشاركين في التحدي، بمن فيهم السويسري كريستيان مورير، الفائز بتحدي “ريد بُل إكس-ألب” ست مرات، ويرافقه الرياضيون المخضرمون في هذا التحدي بول غوشلبور (النمسا) وغافين ماكلرغ (الولايات المتحدة) وتوبياس غروسروباتشر (إيطاليا) وماركوس أنديرس (ألمانيا)، والذين يبلغ مجموع عدد مشاركاتهم السابقة 11 مرة، كما سيكون حاضراً للمرة الأولى كل من لوري جينوفيس (فرنسا) وتيو دو بليك (فرنسا) كجزء من فريق لاند روڤر (#TeamLandRover).
وقال ألريتش غريل، منظم السباق: “اسم لاند روڤر مرتبط بالمغامرات التي تتطلب قدرة على التحمل، وستلعب ديفندر دوراً مهمّاً في تحدّي ‘ريد بُل إكس-ألب‘، من خلال دعمها للمتنافسين ومنظمي السباق فيما يصارعون مختلف الظروف القاسية على مدار 1,238 كم. قدراتها الفائقة التي لا تعرف حداً ومقصورتها العملية تجعلها خير معين يستطيع المشاركون الاعتماد عليه ليتألقوا في شتى الظروف الجوية على مدار 12 يوماً”.
ومن خلال الدعم الذي تقدمه سيارة ديفندر، سيتاح لأعضاء الفريق اختبار ميزاتها الممتازة لمختلف البعثات في الظروف القاسية، مع قدرتها القصوى على التحميل البالغة 900 كغ، وقدرة تحميل السقف البالغة 168 كغ أثناء الحركة و300 كغ أثناء الثبات، وستكون كل من السيارات المشاركة مزوّدة بالمعدات والأدوات اللازمة. وستتيح تكنولوجيا “الاستجابة للتضاريس 2” – والتي تتضمن “الاستجابة للتضاريس القابلة للضبط” الأولى من نوعها في العالم – للسائقين ضبط المركبة لتلائم الظروف والتفضيلات الشخصية.
وتتضمن الإضافات التي تحتويها السيارات المشاركة نظام الشطف المحمول، وحامل المعدات الخارجي المعلق جانبياً، وضاغط الهواء المدمج، إلى جانب الاتصال اللاسلكي (Wi-Fi) بالإنترنت عبر شبكة الجيل الرابع (4G)، وخيام السقف من “أوتو هوم” التي توفّر للمتسابقين كل ما يحتاجونه ليرتاحوا ويتسعيدوا نشاطهم بشكل كافٍ في نهاية كل يوم حتى إتمامهم لهذه المسابقة الخارقة.
ومنذ إصدارها عالمياً في معرض فرانكفورت للسيارات في 2019، شهدت لاند روڤر طلباً غير مسبوق على سيارة الدفع الرباعي الجديدة، والذي رافقه ثناء النقاد المستمر لسيارة ديفندر الجديدة، والذي يتمثل في فوزها بأكثر من 58 جائزة دولية، بما فيها جائزة أفضل تصميم في العالم لعام 2021 ضمن جوائز “سيارة العام العالمية”.
ووفّرت لاند روڤر منذ انطلاقة السيارة الجديدة مجموعة من محركات “إنجينيوم” الديزل سداسية الأسطوانات المستقيمة القوية وشديدة الكفاءة، مع تكنولوجيا الطاقة الهجينة الخفيفة (MHEV)، ومجموعة نقل الحركة المتطورة P400e الهجينة القابلة للشحن (PHEV)، والتي توفّر مدى قيادة كهربائية بالكامل يبلغ 43 كم (27 ميل) وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون منخفضة حتى 74 غ/كم**.