طورت وجدان يماني اهتمامها بصناعة الضيافة والفندقة من خلال حب السفر حيث كانت دائمًا مفتونة بمعايير الفنادق وجودة خدمات الخمس نجوم. بدأت مسيرة وجدان المهنية في مجال الضيافة مع سلسة فنادق حياة Hyatt Hotels Corporation كمنسقة مبيعات وتسويق، ثم مع Booking.com كمديرة حسابات للفنادق، ومع سلسلة ماريوت الدولية كمديرة للتسويق والاتصالات في فندق شيراتون جدة.

تتمثل الأهداف التسويقية الرئيسية التي وضعتها وجدان لفندق شيراتون جدة في نشر الوعي بشركة شيراتون بعد مشروع التجديد وزيادة المشاركة والولاء للعلامة التجارية. يأتي ضيوفنا الأوفياء في برنامج ماريوت بونفوي Marriott Bonvoy دائمًا في المرتبة الأولى.

بسبب جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، تخطط وجدان كمديرة للتسويق والاتصالات للترويج للخدمات عبر الإنترنت. بالإضافة إلى تحسين معايير النظافة والتعقيم حيث يصبح تنفيذ وتعزيز الخدمات الذاتية بدون تلامس أمرًا مهمًا للغاية. بدأت شيراتون جدة جنبًا إلى جنب مع العلامات التجارية العالمية الأخرى في تقديم منتجات الفنادق الخاصة للشراء عبر الإنترنت أثناء فترة الوباء لتعويض رحلات السفر المفقودة خلال الأزمة.

تحسين تجربة الضيف في شيراتون جدة تكون بإضافة الابتسامة وتزويد الضيوف بخدمة شخصية على الرغم من قيمة الحجز حيث يفهم المسؤولون التنفيذيون في صناعة الضيافة والفندقة هذا المعيار الذهبي ويسعون لتحقيقه. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للتكنولوجيا داخل الغرف وقنوات الاتصال المتعددة مع الضيوف أن تعزز بشكل فعال تجربة الضيف، وهذا ما يحدث في فندق شيراتون جدة، وتحديداً مع تطبيق ماريوت بونفوي Marriott Bonvoy، الذي يعزز الخدمة بشكل كبير ويعزز التجربة الشاملة.

نشجع بشدة ولاء الضيوف تجاه شيراتون جدة حيث تعتبر ثقة الضيوف في العلامات التجارية أمرًا ضروريًا للتسويق الشفهي الإيجابي وهو أمر لا يمكن التقليل من شأنه. بالنسبة لأهمية الانطباع الأولي فإن الاهتمام بالتفاصيل وتشجيع الضيوف على ترك التعليقات بالإضافة إلى استخدام برنامج الولاء الفعال كتطبيق ماريوت بونفوي Marriott Bonvoy تمكن الفندق من المحافظة على الضيوف الأوفياء للعودة مرة أخرى.